الصحة العالمية تصوت لصالح شركة موديرنا لدراسة لقاحها المضاد لفيروس كورونا


أعلنت منظمة الصحة العالمية، اليوم الخميس، أنها ستتقدم بطلب اجتماع سنوي لشركة موديرنا، لدراسة لقاحها، المضاد لفيروس كورونا المستجد.
الصحة العالمية تصوت لموديرنا
وبحسب رويترز، سيقدم رئيس منظمة الصحة العالمية، قرارًا للمساهمين في الاجتماع السنوي لموديرنا لدراسة لقاحها.
ويدعو تيدروس أدهانوم غيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية المساهمين للتصويت لصالح الشركة، لدراسة نقل المعرفة لتسهيل إنتاج لقاحات فيروس كورونا في البلدان المنخفضة والمتوسطة الدخل مثل وسيلة لمكافحة الوباء العالمي.
وقال بيتر سينجر، المستشار الخاص لشركة تيدروس في جنيف بسويسرا، إن هذه هي المرة الأولى التي تتخذ فيها الوكالة مثل هذه الخطوة في اجتماع شركة مساهمة عامة.
الصحة العالمية تسعى لإنقاذ الأرواح
اقرأ أيضاً
ألمانيا تسجل أكثر من 130 ألف إصابة جديدة بـ«كورونا» خلال آخر 24 ساعة
زيزي عادل توجه رسالة لوالدها الراحل بعد اعتزالها الغناء: سألت وعرفت إنك بتتباهى بيَّا بين الأموات
علاء مرسي يعترف لأول مرة بحبه لـ ميرفت أمين: حبيتها أكتر من 25 سنة ولم أصارحها
ارتفاع أسعار البترول لـ105 دولارات لبرميل برنت بنهاية تعاملات اليوم الأربعاء
بسلاح أبيض.. شاب يقتل ابن عمه قبل الإفطار في الإسماعيلية
علامات في الساق تشير إلى الإصابة بأمراض رئوية خطيرة
موسكو تدعو منظمة الصحة العالمية لمنع كييف من استخدام المنشآت الطبية لأغراض عسكرية
فاوتشي : فيروس كورونا يتجه لمرحلة ”التوطن” في الولايات المتحدة
البحوث الفلكية يكشف عن الظواهر الفلكية التي ستحدث خلال شهر أبريل
ورش فنية وعروض سينما احتفالا بعيد تحرير سيناء بالمنيا
عمرو مصطفى يرد على شائعة تعاونه مع مطربين إسرائيليين: أنا لحنت بشرة خير مستحيل أعمل كده
إصابة رئيس فنلندا بفيروس كورونا
وأضاف سينجر في إفادة صحفية، إن ما يحدث منذ انتشار وباء كورونا غير مسبوق، كما إن أكثر ما تهتم به منظمة الصحة العالمية هو إنقاذ الأرواح.
ويعد القرار جزءًا من نقاش مستمر حول كيفية تسريع إنتاج لقاح فيروس كورونا في البلدان النامية، حيث تخلفت معدلات التطعيم كثيرًا عن البلدان الغنية.
وحثت موديرنا المستثمرين على التصويت ضد الاقتراح، قائلة إنها تطلب تقريرًا عن حل لا يتصدى لوقائع الوباء كما هو موجود اليوم، حسب بيان وكيلها.
وقال كولين هوسي المتحدث باسم شركة موديرنا، إن الشركة قد عززت بالفعل قدرتها التصنيعية مع الشركاء، وأن البلدان الفقيرة قد رفضت ملايين الجرعات التي كانت شركة موديرنا مستعدة لتقديمها.