الرئيس التونسي يتوجه إلى الجزائر لحضور احتفال الذكرى الـ 60 لعيد الاستقلال


توجه الرئيس التونسي قيس سعيد، إلى الجمهورية الجزائرية وذلك للمشاركة في الاحتفالات الجزائرية بمناسبة الذكرى الـ 60 لعيد الاستقلال.
جاء ذلك وفقا لما أعلنته الرئاسة الجزائرية عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، والذي أوضحت خلاله أن زيارة الرئيس التونسي لـ الجزائر تأتي تلبية لدعوة الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون.
وعند وصول الرئيس التونسي لـ المطار الرئاسي، استعرض رئيس الجمهورية التونسية تشكيلة من الجيوش الثلاثة أدت له التحية، قبل تحية العلم على أنغام النشيد الوطني.
وكان في توديع الرئيس التونسي بالمطار، نجلاء بودن رمضان، رئيسة الحكومة، وكمال الفقي، والي تونس، وسعاد عبد الرحيم، رئيسة بلدية تونس، وأعضاء الديوان الرئاسي، والسفير عزوز باعلال، سفير الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية بتونس.
الرئيس التونسي يتوجه لـ الجزائرالرئيس التونسي يتوجه لـ الجزائرالرئيس التونسي يتوجه لـ الجزائرالرئيس التونسي يتوجه لـ الجزائر
الجزائر تحتفل بالذكرى الـ60 لاستقلالها
اقرأ أيضاً
محمد السيد يتوج بذهبية سلاح سيف المبارزة بدورة ألعاب البحر المتوسط
نائب وزير التعليم يستقبل السفير الصيني بالمدرسة الفنية المتقدمة لتكنولوجيا الصيانة بمدينة نصر
محافظ جنوب سيناء يضع حجر الأساس لإنشاء محكى تراثي بقرية الجبيل بطور سيناء
تجديد حبس 3 عاطلين اشتركوا في جريمة قتل شاب لـ والدته وشقيقه بالمطرية
القوات المسلحة تستقبل البطلة بسنت حميدة صاحبة الميداليتين الذهبيتين بدورة ألعاب البحر المتوسط
إصابة 5 أشخاص إثر انقلاب سيارة بأسوان
رئيس شعبة الثروة الداجنة عن ارتفاع الأسعار: لابد من تكثيف الرقابة على الأسواق
إيهاب عبدالرحمن يتوج بـ فضية رمي الرمح بـ ألعاب البحر المتوسط
اتحاد الكرة يعلن حكام مباريات غدًا الأحد 3 يوليو 2022 في كأس الرابطة
تريزيجيه يسافر إلى تركيا لإجراء الفحص الطبي مع طرابزون سبور
بريطانيا تسجل 159 إصابة جديدة بجدري القرود
أسرة نيرة أشرف تتخذ إجراءات قانونية ضد بعض صفحات التواصل الاجتماعي: تسيء لسمعة المجني عليها
وتحتفل الجزائر الثلاثاء بالذكرى الـ60 لاستقلالها بعد 132 عامًا من الاستعمار الفرنسي، الذي ما زالت ذكراه توتّر العلاقات مع باريس، على الرغم من المبادرات الرمزية التي تقوم بها فرنسا.
في 18 مارس 1962، وبعد ما يقرب من 8 سنوات من الحرب بين الثوار الجزائريين والجيش الفرنسي، توقف القتال بعد توقيع اتفاقيات إيفيان التاريخية التي مهدت الطريق لإعلان استقلال الجزائر في يوليو من العام نفسه، ووافق الجزائريون قبل أيام قليلة من الإعلان في استفتاء لتقرير المصير على الاستقلال، بنسبة 99.72%.
وتستعد السلطات الجزائرية لاحتفالات ضخمة في هذه الذكرى الـ60، أبرزها استعراض عسكري كبير في العاصمة، هو الأول منذ 33 عامًا.