بوتين: مستعدون لتزويد العالم بـ50 مليون طن من الحبوب


أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين استعداد بلاده لتزويد العالم بـ50 مليون طن من الحبوب والغرب يهول الوضع حول الحبوب الأوكرانية
ونفى بوتين تورط روسيا في الأزمة الاقتصادية التي يعاني منها العالم مؤخرا من ركود تضخمي وارتفاع مبالغ فيه لأسعار الحبوب على مستوى العالم.
وأوضح خلال جلسة في إطار قمة "بريكس بلس" أن روسيا لا تمنع تصدير الحبوب الأوكرانية للعالم، مشددا أن روسيا مستعدة لضمان نقل الحبوب الأوكرانية دون عوائق وأوضح أن موقف كييف غير بناء بما فيه الكفاية لضمان عمليات النقل".
اقرا ايضا :ارتفاع طفيف في أسعار القمح العالمية.. الأربعاء 22 يونيو
اقرأ أيضاً
الذكرى الـ13 على رحيل ملك البوم النجم العالمى مايكل جاكسون
علي فرج يهزم محمد الشوربجي في نهائيات الجولة العالمية للإسكواش بمصر
الأمم المتحدة: العالم يواجه كارثة بسبب أزمة الغذاء الحالية
حارسة مصر تحصد جائزة أفضل لاعبة في مباراة بولندا بكأس العالم للشابات لكرة اليد
12 رسالة من السيسي أمام جلسة الحوار رفيعة المستوى للتنمية العالمية ”البريكس بلس”
السيسي يشارك في جلسة الحوار رفيعة المستوى للتنمية العالمية في إطار ”البريكس بلس”
وزيرة الخارجية الألمانية: العملية الروسية تهدد الملايين حول العالم بالجوع
الرئيس السيسى فى يوم الخدمة العامة: الأوطان تبنى بأيدى أبنائها المخلصين
وزير التموين يهنئ العاملين بالوزارة بمناسبة اليوم العالمي للخدمة العامة
وزير الإنتاج الحربي يهنئ العاملين بالوزارة بمناسبة اليوم العالمي للخدمة العامة
وزير العدل يهنئ العاملين بالوزارة بمناسبة اليوم العالمي للخدمة العامة
رئيس التنظيم والإدارة يهنئ العاملين بالجهاز الإداري للدولة بمناسبة اليوم العالمي للخدمة العامة
وأضاف أن الغرب يخلق هيستيريا بشكل مصطنع بشأن الموقف من تسليم الحبوب الأوكرانية، ولفت إلى أن روسيا قادرة على توفير 50 مليون طن من الحبوب للأسواق العالمية" في ظل توقعات بجودة موسم الحصاد في روسيا لهذا العام .
وأوضح في تصريحاته التي نقلتها سبوتنك أن سبب الأزمة الاقتصادية التي يعاني منها العالم مؤخرا تعود لرفض الدول المهيمنه على النظام العالمي تطور الدول غير المستعدة للعيش بقواعد اخترعها شخص ما لاستبدال الهيكل العالمي الحالي القائم على الدور المركزي للأمم المتحدة.
وأضاف بوتين أنه في سبيل حفاظ هذه الدول على هيمنتها العالمية افرطت في الاستخدام المتهور لأدوات العقوبات غير المشروعة، بالإضافة إلى عواقب جائحة فيروس كورونا، وكان لكل هذه العوامل المتلاحقة تأثيرها الفاعل والمتسبب في الأزمة الاقتصادية العالمية الراهنة.