«IEA»: قمة المناخ ستحسم مستقبل الطاقة في إفريقيا


قالت الوكالة الدولية للطاقة «IEA» إن مستقبل الطاقة في إفريقيا يتطلب جهودًا أقوى على الأرض يدعمها الدعم العالمي، مشيرة إلى أن قمة المناخ COP27 في مصر في أواخر عام 2022 ستوفر منصة حاسمة للقادة الأفارقة للعمل على مستوى العالم لتحديد طرق لدفع هذه التغييرات.
وأضافت الوكالة الدولية للطاقة «IEA» في توقعاتها خلال تقرير الصادر حديثًا يوليو الجاري إن على بنوك التنمية متعددة الأطراف أن تجعل زيادة تدفقات التمويل إلى إفريقيا أولوية مطلقة.
وأوضحت الوكالة الدولية للطاقة IEA أنه من أجل تعبئة حجم الاستثمار المتصور في SAS، ستحتاج البنوك إلى زيادة التمويل الميسر لأفريقيا واستخدامه بشكل أكثر استراتيجية لزيادة رأس المال الخاص بشكل أفضل.
ولفتت الوكالة الدولية للطاقة IEA إلى أن تمويل استثمارات الطاقة المتجددة والشبكات يواجه رياحا معاكسة، وأن أكثر من نصف المرافق في أفريقيا جنوب الصحراء غير قادرة حاليا على تغطية تكاليف التشغيل بسبب الخسائر الكبيرة في الشبكة، وانخفاض الأسعار، وضعف آليات تحصيل الإيرادات.
اقرأ أيضاً
القوات المسلحة تستقبل البطلة بسنت حميدة صاحبة الميداليتين الذهبيتين بدورة ألعاب البحر المتوسط
خالد النبوي: بسنت حميدة رفعت اسم مصر وعلمها مرتين
نائب وزير الاتصالات: منصة «مصر الرقمية» تقدم 135 خدمة| فيديو
منى قدرى: تصنيف الجامعات الأجنبية المعيار الأول لاختيار التوأمة مع نظيرتها المصرية
مايا مرسي: في عهد الرئيس السيسي تحققت إنجازات فاقت أحلام وتوقعات المرأة المصرية
مصرع 16 شخصا جراء سقوط حافلة من طريق جبلى فى الهند
الإحصاء: 44.3% ارتفاعاً فى قيمة الصادرات المصرية بالربع الأول من 2022
سعر الدولار اليوم الاثنين 4-7-2022 أمام الجنيه المصرى
بعثة الحج المصرية: وصول 5904 حجاج من القرعة إلى الأراضى المقدسة
بعثة الحج المصرية: انتهاء تفويج جميع حجاج القرعة إلى مكة المكرمة
للمرة الأولى.. الأزهر يمثل مصر في أولمبياد الألكسو لتعزيز قدرات الطفل العربي
وزير الخارجية: مصر تحتضن 6 ملايين مهاجر أجنبي وسمحت بدمجهم في المجتمع
وحذرت الوكالة الدولية للطاقة IEA من أن الكثيرين يواجهون خطر الإفلاس، ونتيجة لذلك فإن الأطر التنظيمية التقليدية غير قادرة على الحد من المخاطر في المشاريع لجذب التمويل الدولي.
وقالوا إن الصندوق البالغ 300 مليون دولار سيكون مفتاحًا لسد فجوة الوصول إلى الطاقة في جميع أنحاء القارة، مع المساهمة في الانتقال العادل للطاقة من خلال تسريع انتقال إفريقيا إلى اقتصادات منخفضة الكربون بطريقة مسؤولة اجتماعيًا.