العنانى: نشر عدد تذكارى من دورية المجلس الأعلى للآثار باسم الراحل رمضان بدري


قرر الدكتور خالد العنانى وزير السياحة والآثار نشر عدد تذكارى من دورية المجلس الأعلى للآثار بإسم الدكتور رمضان بدرى حسين والذي رحل عن عالمنا الأسبوع الماضي، وذلك تكريما له وتخليدا لإسمه وإسهاماته العلمية في مجال علم الآثار.
ومن جانبه أعرب الدكتور زاهي حواس، والذي تتلمذ على يديه الدكتور رمضان بدري، عن تقديره لهذه الخطوة من جانب وزارة السياحة والآثار، اعترافا منها بإنجازات العالم الراحل والذي يعد واحدا من أبنائها.
وأشار أن العدد التذكاري سيضم مجموعة من المقالات والأبحاث العملية، يقوم بإعدادها عدد من علماء الآثار من مصر والعالم ممن عملوا معه بصفة مباشرة.
هذا ومن المقرر أن يقوم بإعداد هذا العدد التذكاري كل من كريستيان لايتس أستاذ الأثار المصرية بجامعة توبنجن والدكتورة جانيس كاميرن من متحف المتروبوليتان، والدكتور محمد إسماعيل المشرف على اللجان الدائمة وشئون البعثات السابق ورئيس البعثة المصرية العاملة بمنطقة أثار أبو صير، والدكتور هشام الليثي رئيس الإدارة المركزية لتسجيل الأثار المصرية منسقًا من وزارة السياحة والآثار.
اقرأ أيضاً
بالصور رئيس جهاز مدينة ٦ أكتوبر يتفقد طريق الواحات بطول ٣٠ كم بقيمه ٢ مليار جنيه
رؤساء وزراء بولندا والتشيك وسلوفينيا يزورون كييف اليوم للقاء زيلينسكي
شوبير: إصابة محمد صلاح مطمئنة وزعلت على رمضان صبحى.. وهذا مدرب يد الأهلي
”اخبار مصر نيوز” تواجه التجار.. لماذا رفعتم أسعار السلع؟
رئيس حزب الوفد يصدر قرارا بتعيين على البحراوى رئيسا لتحرير جريدة الوفد، خلفا لوجدى زين الدين وخالد إدريس رئيسا لتحرير بوابة الوفد الإلكترونية
تعرف على موعد جنازة الراحلة أنيسة حسونة
الرئيس السيسي: مصر تٌقدر التعاون المُثمر مـع الأمم المتحدة بشأن تغير المناخ
برلماني يطالب الحكومة بسرعة التدخل لوقف جنون أسعار الحديد
كل ما تريد معرفته عن حظر روسيا لإنستجرام
آبل تعلن عن حاسب جديد بمواصفات فائقة.. تعرف عليها
الزراعة: توقعات بوصول محصول القمح العام الجارى لـ 10 ملايين طن
إحالة 5 متهمين بينهم سيدة للمفتى لقتلهم طفلين والشروع فى قتل 5 آخرين بسوهاج
الجدير بالذكر أن البعثة المصرية الألمانية التابعة لجامعة توبنجن برئاسة المرحوم د. رمضان بدري والعاملة في سقارة كانت قد نجحت في عام 2018 فى الكشف عن ورشة كاملة للتحنيط ملحق بها حجرات للدفن بها مومياوات تعود إلى عصر الأسرتين السادسة والعشرين والسابعة والعشرين (664- 404 ق.م)، عثرت بداخلها على قناع مومياء مذهب ومطعم بأحجار نصف كريمة كان يغطى وجه أحد المومياوات الموجودة بأحد حجرات الدفن الملحقة.
وقد فاز هذا الكشف بلقب أفضل 10 إكتشافات أثرية في العالم خلال عام 2018.