خالد الجندي: جنود أكتوبر حولوا المعركة لحلقة ذكر.. والله أكبر كانت أول القذائف


قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن ذكر الله كان سيد الموقف وكان أول القذائف التي انطلقت ناحية العدو وهي كلمة الله أكبر في حرب أكتوبر 73.
خالد الجندي: جنود أكتوبر حولوا المعركة لحلقة ذكر.. والله أكبر كانت أول القذائف
وأضاف خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية خلال حلقة برنامج لعلهم يفقهون المذاع على فضائية dmc، اليوم الخميس: كانت كلمة الله أكبر هي القذيفة الأولى في معركة أكتوبر وتوالت من بعدها القذائف.. لدرجة من شدة صياح الجنود لقد تحولت ساحة القتال إلى حلقة ذكر والكل يصرخ بحالة من حالات الإيمانية وتنزلت فيها البركات وامتلأت بالخير.
واستكمل خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية: ردد الجنود يا أيها الذين آمنوا اذكروا الله كثيرًا إنها معركة المؤمنين بالله الصبر والاعتصام وذكر الله نكرر نحن لهذه الأمة شعبها جيشًا وجيشها شعبًا.
وفي حلقة سابقة، قال خالد الجندي، إن سيدنا النبي محمد صلى الله عليه وسلم، لديه صفات خُلقية وخلقية، مضيفا: الصفات الخُلقية وهى وصف أخلاقه الكريمة، أما الصفات الخلقية، وهى التي تتحدث عن وصف جسد النبي.
اقرأ أيضاً
أتلتيكو مدريد يسقط أمام كلوب بروج.. وبورتو يفوز على ليفركوزن بثنائية
ارتفاع أسعار النفط بعد ساعات من الحديث عن خفض الإنتاج
الشهاوي: الضربة الجوية مهدت الطريق لانتصار أكتوبر.. والحرب كانت معجزة
رئيس مجلس الشيوخ مهنئا الرئيس السيسي بمناسبة الذكرى الـ49 لحرب أكتوبر المجيدة
مصر تفوز بعضوية مجلس المنظمة الدولية للطيران المدنى الإيكاو
وزير الخارجية الرئيس المعين لمؤتمر COP27 يتوجه إلى كينشاسا للمشاركة في المؤتمر التحضيري لمؤتمر الدول الأطراف
كونتي: يجب إدخال حكام الفار في معسكر تدريبي بالدوري الإنجليزي
السيطرة على حريق اندلع في منزلين و3 أحواش للماشية بسوهاج | صور
وزير التعليم العالي يشيد بأنشطة بيت التطوع لصندوق مكافحة الإدمان بجامعة القاهرة | صور
رئيس كاف يؤكد سحب أمم إفريقيا من غينيا ويكشف الأسباب
سالي عبد السلام تنشر صورًا من حفل خطبتها
الإفتاء: التوسل بالنبي مشروع وجرى عليه عمل المسلمين سلفا وخلفا
ولفت خالد الجندي، إلى أن كل هذه الصفات جاءت مختصرة في كتب الشمائل التي وصفته صلى الله عليه وسلم.
وتابع: كان جسمه صلى الله عليه وسلم، فخمًا مفخمًا، من رآه هابه، ومن خالطه أحبه، وكان رجلًا مربوعًا، أي ليس بالطويل ولا بالقصير، ولكنه كان إلى الطول أقرب، فلم يكن يماشي أحدًا من الناس إلا طاله، ولا جلس في مجلس إلا تكون كتفه أعلى من الجالسين، وكان حسن الجسم، متماسك البدن، وكان أزهر اللون ليس بالأبيض الأمهق (أي لم يكن شديد البياض)، ولا بالأدم (الأسمر)، وكان أبيض الإبطين، وهي من علامات النبوة.